لا أحد ينكر أن المسلمين بإندونيسيا، بل في أنحاء العالم، ينقسمون إلى مختلف القبائل والأمم والبلدان واللغات، وأيضا إلى التيارات الدينية والمنظمات والحركات على حد سواء في المجالات السياسية والاجتماعية والدعوية والاقتصادية وغير ذلك. وهذا يدل على وجود العوامل المختلفة لتفريقهم في الطبقات. وبالتالى، لايجوز الاعتماد على هذه الانقسامات لتجزئة الأمة، لأنها ستؤدى إلى ظهور الصراعات والانقسامات فيما بينها. ولذا، حاول معهد موارد السلام جاهدا لغرس الوعي الأخوى في راية الأخوة الإسلامية.
ومن ناحية أخرى، لاتزال المؤسسات التعليمية العديدة عرجاء، حيث يركز البعض لتدريس العلوم العامة فقط دون غيرها ، والعكس. والصواب أن يتعلم الطلبة جميع أنواع العلوم بشكل متوازن.
وهناك أيضا بعض المدارس أقامتها المنظمات المعينة لغرس إيديولوجيتها بشكل فائض. وهكذا ينشأ التعصب للجماعات والانقسامات بين أبناء الأمة.
اعتبارا من هذه الظواهر، بذل مؤسسو معهد موارد السلام مساعيهم لتحرير المعهد من المصالح الضيقة والفئات المعينة، من خلال رفع شعار " معهد موارد السلام فوق الجميع ولجميع الطوائف".
ومن ناحية أخرى، لاتزال المؤسسات التعليمية العديدة عرجاء، حيث يركز البعض لتدريس العلوم العامة فقط دون غيرها ، والعكس. والصواب أن يتعلم الطلبة جميع أنواع العلوم بشكل متوازن.
وهناك أيضا بعض المدارس أقامتها المنظمات المعينة لغرس إيديولوجيتها بشكل فائض. وهكذا ينشأ التعصب للجماعات والانقسامات بين أبناء الأمة.
اعتبارا من هذه الظواهر، بذل مؤسسو معهد موارد السلام مساعيهم لتحرير المعهد من المصالح الضيقة والفئات المعينة، من خلال رفع شعار " معهد موارد السلام فوق الجميع ولجميع الطوائف".