بعد مرور الإجراءات الطويلة، بداية من العثور على الأرض حتى يتم شراءها، اتفق الفريق الأول المؤسس تطوير نفسه بانفتاح الوجدان الكونتورى بهدف الحفاظ على دوام المعهد المؤسس ومصالحه. لأن هذا الانفتاح الوجدانى يمكنهم بضم الطاقة البشرية الأكفاء خارجهم، بشرط امتلاكهم روحا معهديا راسخا.
ومن هنا، انضم السيد سوبار واسيسا والسيد المنهدس شهريادى فى منتصف السنة 2009 إلى خمسة مؤسسين السابقين، فأصبح الفريق سباعيا. وبعد فترة طويلة. قدم الفريق فكرة تأسيس المعهد الجديد ووجهات نظرتهم إلى بعض أصحابهم بشرط السمع والطاعة دون أى اعتراض. وانضم السيد محمد حرمين والسيد محمد شافعى لوبيس والسيدة ماهانى إلى الفريق، واستعدوا بالتعهد لتلبية المتطلبات المقدمة إليهم. وتم إقرار انضمامهم إلى هذا الفريق بميدان أمبلاس، يوم الجمعة في التاريخ 11 سبتمبير 2009.
بانضمام هذه الثلاثة، أصبح أعضاء الفريق عشرة أنفار. فحركة الفريق أسرع بما قبله، ولا سيما أن الفريق قد عزم ببدء فتح هذا المعهد الجديد في شهر يوليو 2010 القادم.
بعض الإنجازات الفائقة قام بها هذا الفريق في هذه المرحلة هي إنهاء إجراءات عملية الاقتراض بقيمة 3 مليارات من بنك معاملات الإندونيسي فرع ميدان لبناء مبانى المعهد، وإنهاء إجراءات شراء الأرض برسالة التوثيق أصدرتها الموثقة العامة بديلى سردانج، السيدة نورليل، SH ، ثم وضع وثيقة تأسيس المعهد أصدرتها الموثقة العامة السيدة نورليل، SH بالتاريخ 2 نوفمبر 2009. وقد صدقت وزارة الحقوق هذه الوثيقة رسميا بالتاريخ 18 نوفمبر 2010.
وبعد هذه الفترة المليئة بالمعانات والعقبات، يرغب الفريق في إضافة نفر. وبعد المناقشة الحادة والمكثفة لتصفية الأسماء المطروحة، تم الاتفاق أخيرا إلى تقديم هذه الفكرة إلى السيد أغثنى راضى حسب الله الذى كان على وشك الخروج من مدرسته. والحمد لله، بعد استماع وجهة نظرهم، استعد السيد أغثني راضى حسب الله بالانضمام مع نفس التعهد بالمنضمين السابقين وهو السمع والطاعة وعدم أي اعتراض لرئاسة المؤسسين الأوائل. وتم إقرار انضمام هذا الأخير في ميدان أمبلاس يوم الجمعة في التاريخ 4 ديسمبير 2009.
بهذا الانضمام تم تشكيل الفريق السوبر المكون من أحد عشر عضوا لتأسيس معهد موارد السلام، فهو العمود الفقرى لحركة هذا المعهد.
وفي أول السنة الدراسية في التاريخ 6 يوليو 2010، انضم عديد من المدرسين هم السيدة نور القمرية والسيدة أسنى سمبيرينج والسيدة خير النساء والسيدة يوليدا رحمياتي والسيد راج الدين ساراغيه والسيدة فطريانينجسيه والسيد إلهام أسوارى ياسوتيون والسيد محمد عرفان شاه بوترا والسيد عرفان زكى والسيدة نور جليلة والسيدة سوكيسى و السيدة إإن عمراء.
ثم أوفد معهد دار السلام كونتور 6 مدرسين في شهر شوال 1431 هم السيد موليادى والسيد أزهر نور فجر عالم والسيد رمضين أكبر حسين والسيدة نور الشورى ناسوتيون والسيدة سيتى نوفيا إندريانى والسيدة أرنامناسكنا، ثم انضمت مؤخرا السيدة أولياء رحمواتى، قرينة السيد عرفان زكى في أكتوبر 2010.
ومن هنا، انضم السيد سوبار واسيسا والسيد المنهدس شهريادى فى منتصف السنة 2009 إلى خمسة مؤسسين السابقين، فأصبح الفريق سباعيا. وبعد فترة طويلة. قدم الفريق فكرة تأسيس المعهد الجديد ووجهات نظرتهم إلى بعض أصحابهم بشرط السمع والطاعة دون أى اعتراض. وانضم السيد محمد حرمين والسيد محمد شافعى لوبيس والسيدة ماهانى إلى الفريق، واستعدوا بالتعهد لتلبية المتطلبات المقدمة إليهم. وتم إقرار انضمامهم إلى هذا الفريق بميدان أمبلاس، يوم الجمعة في التاريخ 11 سبتمبير 2009.
بانضمام هذه الثلاثة، أصبح أعضاء الفريق عشرة أنفار. فحركة الفريق أسرع بما قبله، ولا سيما أن الفريق قد عزم ببدء فتح هذا المعهد الجديد في شهر يوليو 2010 القادم.
بعض الإنجازات الفائقة قام بها هذا الفريق في هذه المرحلة هي إنهاء إجراءات عملية الاقتراض بقيمة 3 مليارات من بنك معاملات الإندونيسي فرع ميدان لبناء مبانى المعهد، وإنهاء إجراءات شراء الأرض برسالة التوثيق أصدرتها الموثقة العامة بديلى سردانج، السيدة نورليل، SH ، ثم وضع وثيقة تأسيس المعهد أصدرتها الموثقة العامة السيدة نورليل، SH بالتاريخ 2 نوفمبر 2009. وقد صدقت وزارة الحقوق هذه الوثيقة رسميا بالتاريخ 18 نوفمبر 2010.
وبعد هذه الفترة المليئة بالمعانات والعقبات، يرغب الفريق في إضافة نفر. وبعد المناقشة الحادة والمكثفة لتصفية الأسماء المطروحة، تم الاتفاق أخيرا إلى تقديم هذه الفكرة إلى السيد أغثنى راضى حسب الله الذى كان على وشك الخروج من مدرسته. والحمد لله، بعد استماع وجهة نظرهم، استعد السيد أغثني راضى حسب الله بالانضمام مع نفس التعهد بالمنضمين السابقين وهو السمع والطاعة وعدم أي اعتراض لرئاسة المؤسسين الأوائل. وتم إقرار انضمام هذا الأخير في ميدان أمبلاس يوم الجمعة في التاريخ 4 ديسمبير 2009.
بهذا الانضمام تم تشكيل الفريق السوبر المكون من أحد عشر عضوا لتأسيس معهد موارد السلام، فهو العمود الفقرى لحركة هذا المعهد.
وفي أول السنة الدراسية في التاريخ 6 يوليو 2010، انضم عديد من المدرسين هم السيدة نور القمرية والسيدة أسنى سمبيرينج والسيدة خير النساء والسيدة يوليدا رحمياتي والسيد راج الدين ساراغيه والسيدة فطريانينجسيه والسيد إلهام أسوارى ياسوتيون والسيد محمد عرفان شاه بوترا والسيد عرفان زكى والسيدة نور جليلة والسيدة سوكيسى و السيدة إإن عمراء.
ثم أوفد معهد دار السلام كونتور 6 مدرسين في شهر شوال 1431 هم السيد موليادى والسيد أزهر نور فجر عالم والسيد رمضين أكبر حسين والسيدة نور الشورى ناسوتيون والسيدة سيتى نوفيا إندريانى والسيدة أرنامناسكنا، ثم انضمت مؤخرا السيدة أولياء رحمواتى، قرينة السيد عرفان زكى في أكتوبر 2010.
